غانتس: سنعمل على ضرب المواقع النووية الإيرانية
أكد رئيس تحالف “أزرق أبيض” بيني غانتس لموقع “i24NEWS” الإسرائيلي، أن بلاده “تمتلك خيار ضرب المواقع النووية الإيرانية”.
وقال غانتس خلال مقابلة بثت مساء الثلاثاء، “نمتلك هذا الخيار وسنحتفظ به، وسنعمل باستمرار للحفاظ عليه، لأننا يمكن أن نضطر لاستخدامه في يوم من الأيام”.
وأضاف “غانتس” الذي شغل منصب قائد هيئة أركان الجيش الإسرائيلي سابقاً، “آمل ألا نضطر الى ذلك، لكن إن اضطررنا إلى ذلك، فيسكون لدينا الخيار”. وبما يتعلق بخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، المعروفة باسم “صفقة القرن”، أشار غانتس الى أنها “بداية جيدة”، لكنه تعهد بعدم الانسحاب أبدًا الى حدود العام 1967، أي هضبة الجولان والضفة الغربية، وقطاع غزة. كما تعهد غانتس بعدم “تقاسم مدينة القدس” مع الفلسطينيين وقال، “القدس ليست موضوعًا للنقاش. ستبقى عاصمة إسرائيل الموحدة غير القابلة للتقسيم”. وردًا على سؤال حول زيارة رئيس “الموساد” وضابط إسرائيلي كبير الى قطر الشهر الماضي، أجاب غانتس، “المشكلة ليست الزيارة، لكن سبب زيارتهم الى هناك”، مضيفاً، “أنا ضد تحويل الأموال الى قطاع غزة”. وحول التصعيد الأخير بين غزة وإسرائيل، والذي شهد إطلاق أكثر من 80 قذيفة من القطاع نحو إسرائيل، علق غانتس، بالقول إنه “يجب علينا إعادة تقييم كل ما نقوم به في غزة”. وخيّر غانتس حماس، بين “الهدوء في جنوب إسرائيل، وإعادة جثامين الجنود الإسرائيليين التي تحتجزها، أو الذهاب الى حملة عسكرية حاسمة، لاستعادة الردع الذي تآكل في السنوات القليلة الماضية”.
وقال غانتس خلال مقابلة بثت مساء الثلاثاء، “نمتلك هذا الخيار وسنحتفظ به، وسنعمل باستمرار للحفاظ عليه، لأننا يمكن أن نضطر لاستخدامه في يوم من الأيام”.
وأضاف “غانتس” الذي شغل منصب قائد هيئة أركان الجيش الإسرائيلي سابقاً، “آمل ألا نضطر الى ذلك، لكن إن اضطررنا إلى ذلك، فيسكون لدينا الخيار”. وبما يتعلق بخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، المعروفة باسم “صفقة القرن”، أشار غانتس الى أنها “بداية جيدة”، لكنه تعهد بعدم الانسحاب أبدًا الى حدود العام 1967، أي هضبة الجولان والضفة الغربية، وقطاع غزة. كما تعهد غانتس بعدم “تقاسم مدينة القدس” مع الفلسطينيين وقال، “القدس ليست موضوعًا للنقاش. ستبقى عاصمة إسرائيل الموحدة غير القابلة للتقسيم”. وردًا على سؤال حول زيارة رئيس “الموساد” وضابط إسرائيلي كبير الى قطر الشهر الماضي، أجاب غانتس، “المشكلة ليست الزيارة، لكن سبب زيارتهم الى هناك”، مضيفاً، “أنا ضد تحويل الأموال الى قطاع غزة”. وحول التصعيد الأخير بين غزة وإسرائيل، والذي شهد إطلاق أكثر من 80 قذيفة من القطاع نحو إسرائيل، علق غانتس، بالقول إنه “يجب علينا إعادة تقييم كل ما نقوم به في غزة”. وخيّر غانتس حماس، بين “الهدوء في جنوب إسرائيل، وإعادة جثامين الجنود الإسرائيليين التي تحتجزها، أو الذهاب الى حملة عسكرية حاسمة، لاستعادة الردع الذي تآكل في السنوات القليلة الماضية”.
Facebook Comments