قراءة في الصحافة العبرية:

19 فبراير، 2020 | الساعة 11:22 صباحًا بتوقيت القدس

الهدهد/ ناصر ناصر
فيسبوك في خدمة نتنياهو

1-ذي ماركر:
*حكومة نتنياهو منعت محاولات متكررة في السنوات الأخيرة
بوضع قيود على عمل فيسبوك او فرض ضرائب عليها في اسرائيل

فيسبوك لم تحرص على منع معلومات دعائية كاذبة وزائفة .

في فحص أجرته العين السابعة يظهر ان الفيس لم يستجب لمطالب متكررة بعدم السماح ل 261 صفحة فيسبوك و 126 مجموعة تنقل بشكل منسق ومبرمج الدعاية الانتخابية لحزب الليكود .

لا يوجد في التاريخ سوابق لتركيز القوة لشركة فيسبوك التي تمتلك واتس اب وانستغرام .

المنصات الثلاثة لا تنتج أخبار وتحقيقات ،ولكنها تقرر ما هي المعلومات التي يجب ان تظهر بصورة أكبر للجمهور ، وتأثير ذلك كبير .

2-راديو اسرائيل :
*أخلت الشرطة الاسرائيلية في القدس بشروط مقيدة سبيل عضو الكنيست السابق يهودا غليك، الذي أوقِف الليلة الفائتة للاشتباه فيه بسرقة مواد تحقيق وتشويش سير العدالة .

• غليك أوقِف أمس أيضاً للاشتباه فيه بالقيام بأعمال استفزازية في باحة الحرم القدسي الشريف عندما كان بصحبة عضوين من الكونغرس الأمريكي.
• الشرطة قامت بعملية تفتيش في منزل غليك.
  *أردان : “يؤسفني اجراء تفتيش في منزل أي مواطن، خاصة عندما يدور الحديث عن صديقي يهودا غليك”.
• اردان : “هذا الأمر يعد خرقا لخصوصيته وحقوقه. عند انتهاء التحقيق سأعمل من أجل كشف ما اذا كان هذا الأمر يستدعي تفتيش منزله من عدمه”.
  3-جيروزاليم بوست :
  *العزلة المأساوية للسلطة الفلسطينية
• التحريض والهجمات ضد الفلسطينيين الذين يريدون التواصل مع اسرائيل يضر بالأصوات الشجاعة القليلة التي تود فتح العقول حول مستقبل يمكن أن يكون مختلفًا.
  *في بعض الأحيان ، يحاول بعض الفلسطينيين الوصول إلى الإسرائيليين وسد الفجوات التي نمت بين الشعوب خلال العقود الماضية. ولكن عندما يفعلون ، فإنهم يواجهون التهديدات وسوء المعاملة.
• تمت الموافقة على الاجتماعات الأخيرة من قِبل قيادة السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية.
  *تريد القيادة الفلسطينية من هكذا اجتماعات إيصال رسالتها ، بما في ذلك إلى الإسرائيليين ، بأنها تعارض “صفقة القرن” التي وضعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
  4-صحيفة كالكاليست :
• الاقتصاديات الكبرى تستعد للركود .
• انتشار مرض الكورونا يظهر ضعف اقتصاديات الدول الكبرى
• اليابان المانيا تتعرضان لجمود قد يصل الى ركود بينما الصين تظهر معطيات اقتصادية أفضل ، فقط صندوق النقد الدولي هو الذي لازال متفائلا مؤقتاً على الاقل .