✍? سعيد بشارات
أكثر ما يشغل ويعصف بالكيان هذه الأيام هو موضوع الاغتصابات والاعتداءات الجنسية التي كشف عنها في الفترة الأخيرة.
• فقد كشف عن أن عددا من قادة رأس الهرم في بلدية تل أبيب كانوا ضمن شبكة من تجار الأطفال للأغراض الجنسية والشذوذ.
• كما كشف عن أن موشيه حوجيج مالك بيتار القدس وصديق حميم لحاكم الإمارات الفعلي محمد بن زايد، كان يدير مجموعة نصب واحتيال وتجارة بالنساء والأطفال لأغراض الدعارة وقد أفرج عنه قبل أيام بعد أن دفع ?.
• كما وكشف عن قيام درجة رفيعة جداً بالجيش باستغلال عشرات المجندات لمدة 5 أعوام لأغراض جنسية، وقد قام كوخافي بطرده من الجيش.
الحاخام الكبير في الكيان برلاند والذي اتهم وثبت أنه يعمل في الشعوذة والنصب والاحتيال والزنا واستغلال المرضى، أفرج عنه للمرة الثانية دون محاكمة، بعد ضغط أتباعه ومريديه الذين يدفعون للدولة.
• ولا تزال قضية “القوادة” في سجن جلبوع تلقي بظلالها على المؤسسة الأمنية حيث اعترف ضابط كبير في إدارة السجون باستغلال الشرطيات تحته لأغراض جنسية وإغراء.
• ولم تنتهِ القصة عند هذا ؛ فقد أحدثت قصة الطالب الذي يدرس في مدرسة فاخرة وقام باغتصاب عدد كبير من زميلاته ضجة كبيرة لاتزال تتفاعل في الكيان حتى اليوم.
• كما كشفت أربع سيدات ليديعوت أحرونوت أن أحد أفضل أطباء أمراض النساء في الكيان الذي يعمل في مشفى كبير قام بإيذائهن جنسيًا، وقامت الشرطة بالفعل بالتحقيق في الشكاوى المتعلقة بقضيته، وأغلقت القضية لعدم كفاية الأدلة – ولكن بعد طلب من أحد المشتكين ، أمرت النيابة بإعادة فتح القضية، ورغم التحقيق يواصل الطبيب عمله كالمعتاد.
Facebook Comments