استطلاع: تراجع “الليكود” بشدة أمام “غانتس”

ترجمة الهدهد
أشارت نتائج استطلاع للرأي إلى تقدم واضح لحزب “غانتس” على حساب “نتنياهو” و”لابيد”.
وفيما يلي نتائج الاستطلاع الذي أجرته صحيفة معاريف ونشر صباح اليوم الجمعة:
- همحني همملختي (غانتس) 31 مقعداً.
- الليكود (نتنياهو) 27 مقعداً.
- يش عتيد (لابيد) 16 مقعداً.
- شاس (درعي) 9 مقاعد.
- يهدوت هتوراة 7 مقاعد.
- الصهيونية الدينية (سموتريتش) 5 مقاعد.
- عوتسما يهوديت (بن غفير) 5 مقاعد.
- إسرائيل بيتنا (ليبرمان) 6 مقاعد.
- حداش / تعال (الطيبي) 5 مقاعد.
- راعام (عباس) 5 مقاعد.
- ميرتس 4 مقاعد.
- العمل (ميخائيلي) لا يتجاوز نسبة الحسم.
- بلد (شحادة) لا يتجاوز نسبة الحسم.
وتحصل الأحزاب في الائتلاف الحالي على 53 مقعداً فقط، بينما تحصل أحزاب المعارضة على 57 مقعداً، والأحزاب العربية الطيبي + عباس 10 مقاعد فقط.
كما تساءل استطلاع “معاريف” عن سيناريو يتنافس فيه حزبان جديدان في الانتخابات حزب مرتبط بالاحتجاج ضد الحكومة وحزب يميني ليبرالي.
وأظهر الاستطلاع أن حزب اليمين الليبرالي يحصل على 9 مقاعد، وحزب الاحتجاج على 5 مقاعد فقط، الضحية الأساسية للوضع الجديد هو “معسكر الدولة” الذي يخسر 6 مقاعد وينخفض إلى 25 مقعداً، أي أقل بمقعد واحد من الليكود (26).
ويحصل الحزب الليبرالي اليميني على معظم أصواته من ناخبي “حزب غانتس” (حوالي 3 إلى 4 مقاعد)، وكذلك من ناخبي “الليكود” و”يش عتيد” و”إسرائيل بيتنا” (حوالي مقعد من كل منهما).
ويتلقى حزب الاحتجاج أصواتًا من ناخبي معسكر الدولة (حوالي مقعدين)، و”يش عتيد” (مقعد) و”ميرتس” (أيضًا مقعد)، وبالتالي يقل عن نسبة الكتلة المعارضة.
المزيد من الأصوات تأتي إلى حزب الاحتجاج من أولئك الذين لم يقرروا بعد، وفي هذه الحالة يضعف تفويض الائتلاف ويصل إلى 52 مقعداً في الكنيست، مقابل 68 لكتلة المعارضة التي تضم الحزبين الجديدين.
ورداً على سؤال آخر في استطلاع “معاريف”: هل تعتقدون أن إعلان الاستقلال ملزم قانونا؟ كانت الإجابات: 46% من مجموع المستطلعين أجابوا بـ “نعم” (46% من ناخبي أحزاب المعارضة، 46% من ناخبي الليكود و33% من ناخبي أحزاب الائتلاف).
أجاب 28% من مجموع المستطلعين بـ “لا” (26% من ناخبي الليكود، 18% من ناخبي المعارضة و35% من ناخبي الائتلاف).
وأجاب 26% آخرون بـ “لا أعرف” (28% من ناخبي الليكود، 14% من ناخبي المعارضة و32% من ناخبي الائتلاف).
Facebook Comments